كرسي متحرك كهربائي بتصميم متكامل، أداة إنقاذ مريحة وسريعة

الكرسي متحرك كهربائي قابل للطيأداة سفر ذكية تجمع بين كرسي متحرك كهربائي ونقالة. يمكن التنقل بحرية بين الكرسي المتحرك المسطح ومنصة الدرج، مما يوفر وسيلة مريحة وآمنة للأشخاص ذوي الحركة المحدودة. تتميز بمرونة عالية، وسهولة نقل عالية، وذكاء عالٍ، وأمان عالٍ، وراحة فائقة، وغيرها. مناسبة لكبار السن، وذوي الاحتياجات الخاصة، والمتعافين، وغيرهم، كما أنها مناسبة للمستشفيات وفرق الإسعاف.

 كرسي متحرك كهربائي قابل للطي 1

بالمقارنة مع الكراسي المتحركة الكهربائية التقليدية والمحفات، فإن الكراسي المتحركة الكهربائية القابلة للطي لها المزايا التالية:

مرونة عالية. يمكن للكرسي المتحرك الكهربائي القابل للطي التنقل بحرية في مختلف التضاريس والبيئات، سواءً كان طريقًا مستويًا، أو ممرًا ضيقًا، أو درجًا شديد الانحدار، أو طريقًا جبليًا وعرة. خفيف الوزن. صُنعت الكراسي المتحركة الكهربائية القابلة للطي من سبائك الألومنيوم خفيفة الوزن أو مواد ألياف الكربون، ويبلغ وزنها عادةً حوالي 20 كيلوغرامًا، وهي أخف بكثير من الكراسي المتحركة الكهربائية التقليدية والنقالات، كما أنها سهلة الحمل والتحميل والتفريغ.

 كرسي متحرك كهربائي قابل للطي 2

ذكي. الكرسي المتحرك الكهربائي القابل للطي مزود بأنظمة تحكم وأجهزة استشعار متطورة، يمكنها ضبط السرعة والاتجاه والوضعية وغيرها من المعلمات تلقائيًا وفقًا لظروف الطريق واحتياجات الركاب، مما يضمن قيادة وتشغيلًا ذكيين. أمان عالي. يتميز الكرسي المتحرك الكهربائي القابل للطي بتدابير حماية سلامة متعددة، مثل مسارات مانعة للانزلاق، ودعامات مانعة للانقلاب، ومصدات مانعة للتصادم، وفرامل طوارئ، وغيرها، مما يُجنّب الحوادث بفعالية ويضمن سلامة الركاب.

راحة جيدة. صُمم الكرسي المتحرك الكهربائي القابل للطي بمقعد ومسند ظهر مريحين، يمكن تعديلهما حسب الحالة البدنية وتفضيلات الراكب، مما يوفر أقصى درجات الراحة للجلوس والوضعية، ويقلل من التعب والانزعاج لدى الراكب.

كرسي متحرك كهربائي قابل للطي 3

LCDX03هو كرسي متحرك كهربائي نقال، نقالات سلالم المباني الشاهقة تنقل الاستخدام الرئيسي للمرضى صعودا وهبوطا على الدرج، هيكل السكك الحديدية فريد من نوعه، آلة الدرج مصنوعة من مادة سبائك الألومنيوم عالية القوة، نقالات الدرج لها 4 عجلات، سهلة الحركة على الأرض، إطار الكاحل آمن وموثوق به.


وقت النشر: ١٤ يونيو ٢٠٢٣